mercredi 15 février 2012

الاعدام شنقا لقاتل تلميـــــذ منّوبــــة

قضت الدائرة الجنائية الاولى بمحكمة تونس الابتدائية امس الاول فيما تعلّق بقضية قتل تلميذ بمنّوبة والمتورّط فيها شخصان بالاعدام شنقا للمتهم الرئيسي وبالسجن المؤبد للمتهم الثاني.

وكان المتهمان قد رفضا خلال الجلسة المثول امام المحكمة لكن هيئة المحكمة واصلت النظر في القضية بحضور دفاع طرفي القضية.
وتعود أطوار القضية الى يوم 19 مارس 2011 عندما تعرّض الهالك وهو تلميذ يبلغ من العمر 15 سنة الى الطعن بواسطة سكين على مستوى قلبه من قبل شخص كان بمعية شخص آخر وكانا على متن درّاجة نارية وعمدا الى مضايقته وسرقة هاتفه الجوّال رغم مقاومة الهالك لهما، لكن تلك المقاومة كلّفته طعنة قاتلة ثم لاذا بالفرار.

لكن بعض الشهود تمكّنوا من تحديد ملامح المتهمين وأدلوا بها الى باحث البداية الذي أمكن له من ايقافهما وبعد التحرّي معهما اعترفا بما اقترفاه في حق الهالك، وقد تمّت احالتهما على انظار القضاء لمقاضاتهما من أجل جريمة القتل العمد المسبوق بمحاولة السرقة وحمل سلاح أبيض دون رخصة.

النيابة العمومية تتمسّك بالادانة وتشديد العقاب

رافع ممثل النيابة العمومية وطلب تشديد العقاب وتفعيل احكام الفصل 204 من المجلة الجزائية الذي ينصّ على ان «يعاقب بالاعدام قاتل النفس عمدا اذا كان وقوع قتل النفس اثر ارتكابه جريمة اخرى او كان مصاحبا لها».

وقال ان جريمة قضية الحال من أكثر الجرائم بشاعة وفظاعة باعتبار أن الهالك في عنفوان الشباب وأن المتهم الاصلي لا قلب له ولا رحمة كما انتزعت منه صفة الانسانية. واعتبر أن حجج الادانة متوفّرة الى جانب الاعتراف المسجّل على المتهمين مؤكدا أنه لا وجود لاي اكراه لانتزاع ذلك الاعتراف.
وختم مرافعته بآية قرآنية تمسّك من خلالها بادانة المتهمين وتشديد العقاب عليهما.

دفاع الهالك

وتمسّك محامي الهالك بثبوت الجريمة المسبوقة بجريمة أخرى وهي السرقة وأدلى بتقرير طلب على ضوئه طلبات مدنية كتعويض على روح الهالك.
وأكّد أن المتهمين قد ارتكبا يوم الواقعة سلسلة من السرقات والنهب وقال انه تم الوقوف على دور كل واحد منهما في القيام بجريمة الحال.
ومن جانبه طلب دفاع المدّعى عليهما التأخير لاقناع المتهمين بالحضور بقاعة الجلسة واعداد وسائل الدفاع مجددا.

الا أن هيئة المحكمة قرّرت حجز القضية للمفاوضة والتصريح بالحكم فيها اثر الجلسة لتقضي بعد ذلك بادانة المتهمين بالحكم بالاعدام شنقا في حق المتهم الاول وبسجن شريكه مدى الحياة.
(الشروق)

في نفس السياق :

mardi 14 février 2012

بالفيديو والصور: كلب ينقض على مذيعة مباشرة على الهواء

انقض كلب على مذيعة أمريكية أثناء مداعبتها له خلال برنامجها التلفزيوني على الهواء مباشرة، مما استدعى نقلها الى مستشفى "دنفر" على الفور، بعد قطع البرنامج والاعتذار من المشاهدين.

وبحسب صحيفة الدايلي ميل البريطانية كانت المذيعة "كايل داير" تقدم فقرة عن مساهمة الكلب، وهو من نوع "الدرواس"الأرجنتيني، في انقاذ صاحبه "مايكل رونسون" من الثلوج التي تغطي أمريكا حاليًا، حيث قام بإرشاد رجال الإنقاذ والدفاع المدني الى مكان صاحبه.

وبشكل مفاجئ هاجم الكلب "ماكس" (39 كلغ) المذيعة وهي تداعبه وتحاول طبع قبلة على وجهه، فما كان منه الا ان غرس انيابه في وجهها.

واكدت ادارة المستشفى ان كايل تتعافى الآن من جراحها، لكنها قد تحتاج الى فترة من الوقت للتعافي من الصدمة العصبية التي تعرضت لها.

هذا وقامت ادارة الشرطة بالتحفظ على الكلب وفرض غرامة مالية على صاحبه.






في نفس السياق :

بالصور: أغرب المهارات والهوايات

هنالك الكثير من المهارات والهوايات وحتى المواهب المشتركة بين مجموعات كبيرة من الناس. لكنّ بعض الأشخاص يتفرّدون دون سواهم بعرض مهارات خاصة جداً تجعل منهم أصحاب امتياز، مهما بدت تلك المهارات أو الهوايات غريبة وغير منطقية.

إليكم بالصور لمحة عن ذلك من شينخوا:









في نفس السياق :

بالفيديو: محاولة اختطاف فتاة على بعد خطوات من والدتها

استطاعت الكاميرات الموجودة في متجر "وولمارت" في اتلنتا من رصد محاولة اختطاف الطفلة بريتني باكستار على بعد خطوات من وجود والدتها.

ووفق موقع غلوبال بوست كانت بريتني في الجناح المخصص للالعاب، فيما كانت والدتها تشتري الحاجيات على بعد خطوات منها، عندما حاول شخص غريب اختطافها، فحملها ووضع يده على فمها منعا من ان تصرخ وتفضح امره، الا ان الرجل عندما تلمس الخطر وضعها على الارض وفر هاربا.

وقد اخبرت باكستار لشبكة "نيوزنيت5"، انها خلال هذه اللحظات تذكرت تحذيرات اهلها من الغرباء، مشيرة الى انها كانت تحاول ان تصرخ وتركله برجليها، الامر الذي دفعه الى تركها، من جهتها بدت امارات الذهول على وجه الام التي اشارت الى انها لم تكن تعتقد بأن شيئا من هذا القبيل يمكن ان يحصل في مثل هذه المدينة.

وقد تمكنت الكاميرات من التقاط اللحظات الصعبة التي عاشتها الفتاة الصغيرة، وبناء على ذلك تم توقيف توماس اندرو وودز(25 عاما) بتهمة محاولة الاختطاف، وتبين ان لديه سجل حافل بالعقوبات.


في نفس السياق :

مدرّس متهم بالشذوذ وبالتحرش بتلاميذه

تظهر الصور المروعة لمارك بيرنت، المتهم بالشذوذ الجنسي، لمحة عن تصرفاته المريبة في اطار فضيحة هزت مدرسة "ميرامونت" الابتدائية في مدينة لوس انجلوس الاميركية، ما اجبرها على تغيير كافة العاملين بها.

ووفق موقع نيويورك دايلي نيوز، فقد اظهرت الصور الجديدة مارك(61 عاما) وهو يرتدي زيا غريبا ينتمي الى عالم ديزني.

وبحسب الشرطة، تنكر مارك بهذا الزيّ من اجل التحرش بالاطفال، اذ عصب اعينهم، ووضع صراصير على وجوههم، ولعب معهم لعبة "التذوق"، فكان يضع في ملعقة بعضا من سائله المنوي ويطعمهم اياه، الامر الذي كان يشعره بالاثارة الجنسية.

وبناء على ذلك تم وضع مارك خلف القضبان، ومن المحتمل ان يواجه عقوبة السجن مدى الحياة، في حال ادين بكل التهم الموجهة اليه.

يشار الى أن التحقيقات حول بيرنت بدأت منذ تشرين الاول/ أكتوبر عام2011عندما تبين وجود فيلم يظهر اطفالا معصوبي الأعين. وعقب التحقيقات المبدئية، ابلغت الشرطة سلطات المدرسة، وتم ابعاد بيرنت عن الفصول الدراسية مطلع العام الماضي.

في نفس السياق :

ثنائي يحبس طفلة ويغتصبها طيلة 10 اعوام

كانت في العاشرة من عمرها حين تم تم تهريبها الى بريطانيا، وهناك تعرضت للاغتصاب عدة مرات فضلا عن وضعها في قبو ومعاملتها كالعبيد طيلة 10 سنوات من قبل الثنائي لياس وتالات اسهر.

وفي التفاصيل التي نقلتها صحيفة مترو ان الفتاة الباكستانية التي تعاني من الصمم، كانت تنام كل يوم في قبو على ارضية خرسانية، وفي النهار كان يتم اجبارها على العمل من دون مقابل، هذا دون التحدث عن الاعتداء الجسدي والجنسي الذي كانت تتعرض له من قبل "لياس اسهار"(83 عاما) وزوجته تالات(66 عاما).

واعلنت المحكمة في مانشستر ان الفتاة تبلغ حاليا من العمر 20 عاما، وكانت قد قدمت الى بريطانيا حين كانت في ال12 من عمرها، وكونها لم تدخل يوما الى المدرسة كانت تجهل القراءة والكتابة، ولا تعرف احدا في بريطانيا سوى عائلة اسهار التي اوهمتها بان والديها قد توفيا.

وقد سمح لها بمغادرة باكستان على اساس انها ستعمل كخادمة في بريطانيا، الامر الذي اثار استغراب بيتر كادوولودر، من وكالة الحدود، قائلا:" كيف يمكن لطفلة بهذا العمر ان يسمح لها بالمغادرة من بلادها للعمل كخادمة في بلاد الاغتراب؟".

في نفس السياق :

ضرب الفتى حتى الموت لانه لم ينظف الشقة

عاش فتى في ال11 من عمره اسوأ لحظات حياته، قبل ان يفارق الحياة نتيجة الضرب المبرح الذي تعرض له من قبل عشيق امه، والسبب: عدم تنظيف الشقة.

وبحسب موقع نيويورك دايلي نيوز، طلبت الام من صديقها البقاء مع ابنها "دونافان ماكي" في المنزل، فيما كانت هي في عملها، وعندما طلب انتوني بوش من "ماكي" تنظيف الشقة، ولم ينصاع هذا الاخير لاوامره، انهال عليه بالضرب.

ووفق الشرطة فان انتوني بوش( 29 عاما) استخدم العصي الخشبية وقام بكسر بعض اغراض المنزل، واجبر الفتى على التقاط القطع المتناثرة.

ويوضح الموقع انه بعدها احضر بوش خيط وابرة لاغلاق الشرخ الذي احدثه في ركبة الطفل.

وعندما عادت الام الى المنزل حوالي الساعة 11:40 ابلغت السلطات بان ابنها تعرض للضرب المبرح على يد عشيقها.

وعندما وصلت الجهات المختصة وجدت ان الطفل في حالة يرثى لها، ورغم نقله الى المستشفى لتلقي العلاج الا انه فارق الحياة متأثرا بجروحه.

وبحسب المعلومات كان يقطن في المنزل ايضا طفل يبلغ من العمر 5 سنوات، الا انه لم يتعرض لاي اذى.

هذا وقد القي القبض على بوش بتهمة الاعتداء الجسدي والقتل.

في نفس السياق :

بالصور: أسباب ممارسة المعلمات الجنس مع التلامذة

هو سؤال عرضه موقع بيزنس إنسايدر واختار الإجابة عليه من خلال مجموعة كبيرة من المقالات والاخبار المنتشرة في الإنترنت. وقد توصل من خلالها لعدة نظريات في الإجابة على هذا السؤال الخطير خاصة في ظلّ ازدياد حالات التحرش من قبل المعلمات بحق تلامذة بعضهم أطفال، كما تعددت وسائل التحرش لتصل إلى مستويات غريبة ومنحطة في بعض الأحيان.

فإليكم مجموعة أسباب محتملة:

الحبّ
ليتورنيو والتلميذ الذي بات زوجها
وأبرز حالة على ذلك هي لمعلمة أميركية مارست الجنس مع تلميذ لها (وأنجبت منه لاحقاً). وكانت المعلمة والام ماري كي ليتورنيو قد اتهمت باغتصاب تلميذها الذي يبلغ من العمر 13 عاماً. وأطلق على التلميذ في المحاكمات إسم "فيلي فوالاو". وأوقفت في البداية بتهمة "أغتصاب طفل" وبعد 6 أشهر سمح لها بالخروج ليجدوها مرة أخرى تمارس الجنس في سيارتها مع فيلي مجدداً. عندها سجنت لسنوات عديدة وبعد خروجها تزوجت فيلي حيث أنجبت منه طفلين. وباع الزوجان فيديو زفافهما بـ750 ألف دولار، وكذلك باعا كتاباً بعنوان "فقط جريمة حب واحدة"، حيث نشر الكتاب في فرنسا لا في الولايات المتحدة.
الوحدة

وجرز
يشعر المعلمون والمعلمات الذين يمارسون الجنس مع تلامذتهم أحياناً، أنّهم في أوقات حرجة من حياتهم. فطلاق وشيك دفع المعلمة باميلا روجرز (27 عاماً) إلى الحميمية مع تلميذها الذي يبلغ من العمر 13 عاماً عام 2004، بحسب المحلل النفسي جوان شليتشر الذي قدم شهادته في المحكمة لصالحها. وقال شليتشر: "لقد كانت محبطة وتشعر بالفراغ الداخلي". ومع تقدم العلاقة بدأت روجرز (التي تمضي اليوم 8 سنوات من السجن) بعيش عالم خاص بها من "التفكير السحري" بحسب شليتشر "كبديل عن القواعد الإجتماعية السائدة".

الرغبة الجنسية

"في إحدى الحالات بدأت معلمة بالتدريس الخصوصي لطفل لكنّها بعدها بفترة قريبة بدأت بالتحدث إليه عن حياتهما الخاصة والموسيقى التي يفضلانها، وبعدها باتا يستمعان إلى الآي بود معاً ويرسلان رسائل نصية لبعضهما البعض، وفجأة باتت كعلاقة مواعدة" بحسب مدير مركز كارغيل
لافاف
للقيادة الأخلاقية في جامعة كنساس روبرت جي شوب، وهو مؤلف كتاب "الإستغلال الجنسي في المدارس". ويضيف أنّ مثل تلك المعلمات لديهن مفهوم ضيق للحدود، لذا فإنهن لا يدركن متى يكنّ قد تجاوزن الخط باتجاه السلوك غير القويم.

وعلى الرغم من اعتقال الشرطة لها فقد اعترفت دبرا لافاف، التي كانت يومها تبلغ من العمر 23 عاماً وأقامت علاقة مع تلميذها البالغ 14 عاماً، في مقابلة أنّها لم تشعر أنّها ارتكبت جريمة، وقالت: "لقد كنت أفكر بنفسي كفتاة شابة ضبطت مع حبيبها".

ردّ الإعتداء

"هنالك بعض المعلمات الموقوفات عانين سابقاً من إساءة جنسية لهن خلال طفولتهن: بحسب البروفسور لاري موريس الخبير في علم النفس الجنائي ومؤلف كتاب "نساء خطيرات: لماذا تصبح الأمهات والبنات والشقيقات متعقبات ومتحرشات وقاتلات". ويضيف أنّ معظم هؤلاء النساء يأتين من عائلات تمزقها النزاعات حيث لم يتعلمن المهارات الإجتماعية السليمة. ويقول إنّ العديد منهن اعتدن على نيل حاجاتهن العاطفية عبر السلوك الجنسي. ويتابع: عندما يبدأن بالتدريس ويواجهن بعض الضغوطات الجدية، كمشاكل الزواج على سبيل المثال، بالإضافة إلى وجود التلميذ المنشود في فصولهن فإنّ خطوة الإعتداء الجنسي لن تكون بعيدة بعد ذلك.

وبالإضافة إلى العناوين التي سلف ذكرها فإنّ هنالك نظريات أخرى للكاتب ديفيد كوبيليان:

- الأشخاص الذين يبقون مع بعضهم البعض من دون رقيب غالباً ما ينساقون إلى الجنس.

- الهواتف المحمولة والرسائل النصية والبريد الإلكتروني توفر فرصاً للمعلمات والتلامذة للتواصل بشكل خصوصي وهو ما لم يكن متوفراً قبل جيل. والخلاصة أنّ "رسائل نصية أكثر تؤدي إلى جنس أكثر".

- الإنفجار الهائل للأفلام والصور الإباحية وخاصة عبر الإنترنت أدى إلى تعرض الأطفال لصور جنسية جعلتهم يكبرون بشكل أسرع. والخلاصة أنّ "إباحية أكثر تؤدي إلى جنس أكثر".

ويشير الموقع في النهاية إلى أنّ هذا النوع من التحرش الجنسي أو ممارسة الجنس الفعلية من طرف معلمة أنثى بحق أطفال من التلامذة الذكور يحدث بشكل أكثر عفوية من قيام معلّم ذكر بالإعتداء على تلامذته من الفتيات والصبية وذلك لأنّ النوع الأخير يأتي عن سابق تصميم حيث هنالك الكثير من المعلمين الذين ضبطوا لجأوا إلى مهنة التدريس كي توفر لهم هذه الفرصة، وهو بحث آخر وكبير أيضاً.*
لافاف

ليتورنيو والتلميذ الذي بات زوجها

روجرز

في نفس السياق :

محمد حسان والعريفي قريبا في تونس

قالت مصادر اعلامية أنه من المنتظر أن يحل الشيخ محمد حسان والداعية الاسلامي السعودي الشيخ العريفي ضيوفا على البلاد التونسية في أوائل مارس القادم.

وقالت نفس المصادر أن هذه الزيارات المزمع اجرائها من قبل الزائران تأتي بناء على دعوات من جمعيات تونسية.

وكانت زيارة وجدي غنيم إلى تونس أثارت جدلا واسعا على الإنترنت وفي مختلف وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة.

وكان وجدي غنيم وصل السبت إلى تونس استجابة لدعوة جمعيات إسلامية لإلقاء سلسلة من المحاضرات والخطب في العديد من المدن التونسية، وحضر الآلاف لقاء عقده غنيم يوم الأحد في قبة المنزه في تونس العاصمة، .

وكان رواد الإنترنت أول من ندد بزيارة غنيم معربين عن قلقهم من تنامي الأفكار السلفية في تونس، وأدانت "حركة كلنا تونس" التي أسستها آمنة منيف، الطبيبة والمسئولة السابقة في حزب أفق تونس الليبرالي، استخدام المساجد كآداة لنشر مثل هذه الرسائل ودعت السلطات إلى اتخاذ موقف واضح منها.

في نفس السياق :
صفحاة الكاتب على الفيسبوك:

 
x

لا تنسى الاشتراك في صفحاتنا على الفيسبوك